الرئيسية
من طرف amal الأحد يوليو 13, 2008 8:21 pm________________________________________
الإسعافات الأولية لكسور الأنف
علاج كسور الأنف وتقديم الإسعافات الأولية.
كسور عظمة الأنف:
تحدث كسور الأنف فى العظمة التى توجد أعلى قصبة الأنف (Nose bridge)، وكسور الأنف هى من أكثر الكسور شيوعاً فى كسور الوجه، وتكون فى الغالب بسبب إصابة حادة تعرض لها الشخص ومصاحبة لكسور أخرى فى الوجه.
وتختفى الكدمات التى تصاحبها بعد حوالى أسبوعين، وأحياناً وفى حالة الإصابات الحادة قد ينفصل الحاجز الأنفى (الحاجز الذى يفصل فتحتى الأنف) وأعراضه هو نفس أعراض كسر عظمة قصبة الأنف.
إصابة الأنف والرقبة قد تكون مصاحبتان لبعضهما البعض لأن الضربة أو أى نوع من مسببات الإصابة التى تؤذى الأنف قد تكون شديدة بالقدر الذى يعرض الرقبة إلى الإصابة أيضاً.
إصابات الأنف الخطيرة قد تؤدى إلى مشاكل تتطلب عناية طبية متخصصة، فى حين أن الإصابات البسيطة يفضل فيها الطبيب رؤية المصاب بعد اختفاء الورم الذى يصاحب كسور عظمة الأنف.
فى بعض الأحيان يتم الاحتياج إلى الجراحة التجميلية لتصحيح ما لحق بالأنف من تشوه أو بالحاجز الأنفى.
أعراض كسور الأنف:
- ألم.
- نزيف من الأنف.
- اللون الأزرق حول منطقة العين.
- تشوه شكل الأنف (قد لا يلاحظ إلا بعد اختفاء التورم).
- تورم.
- صعوبة فى التنفس من الأنف.
الإسعافات الأولية لكسور الأنف:
- طمأنة المصاب ومحاولة جعله هادئاً.
- حث المصاب على التنفس من فمه، إمالة المريض للأمام فى وضع الجلوس لمنع الدم من الدخول فى مؤخرة الحلق.
- وضع كمادات باردة لتقليل الورم، إن أمكن جعل المريض هو من يقوم بحمل الكمادات بنفسه ويضعها على المكان المصاب حتى لا يضغط على الكسر.
- إعطاء المريض مسكن للألم (Acetaminophen).
تحذيرات في حال الاصابه بكسر الانف
أ- لا تحاول تصحيح وضع الأنف المكسور.
ب- لا تحاول تحريك المريض إذا كان هناك شك فى إصابة الرأس أو الرقبة.
ج- اللجوء إلى المساعدة الطبية الفورية فى حالة:
1- شك فى وجود كسر فى الرأس أو الرقبة.
2- إذا فشلت فى إيقاف النزيف.
3- إذا كان هناك نزيف مستمر من سائل عديم اللون.
4- إذا كان هناك صعوبة فى تنفس المصاب
الله يبعد عنا كسور جميعا
الإسعافات الأولية لكسور الأنف
علاج كسور الأنف وتقديم الإسعافات الأولية.
كسور عظمة الأنف:
تحدث كسور الأنف فى العظمة التى توجد أعلى قصبة الأنف (Nose bridge)، وكسور الأنف هى من أكثر الكسور شيوعاً فى كسور الوجه، وتكون فى الغالب بسبب إصابة حادة تعرض لها الشخص ومصاحبة لكسور أخرى فى الوجه.
وتختفى الكدمات التى تصاحبها بعد حوالى أسبوعين، وأحياناً وفى حالة الإصابات الحادة قد ينفصل الحاجز الأنفى (الحاجز الذى يفصل فتحتى الأنف) وأعراضه هو نفس أعراض كسر عظمة قصبة الأنف.
إصابة الأنف والرقبة قد تكون مصاحبتان لبعضهما البعض لأن الضربة أو أى نوع من مسببات الإصابة التى تؤذى الأنف قد تكون شديدة بالقدر الذى يعرض الرقبة إلى الإصابة أيضاً.
إصابات الأنف الخطيرة قد تؤدى إلى مشاكل تتطلب عناية طبية متخصصة، فى حين أن الإصابات البسيطة يفضل فيها الطبيب رؤية المصاب بعد اختفاء الورم الذى يصاحب كسور عظمة الأنف.
فى بعض الأحيان يتم الاحتياج إلى الجراحة التجميلية لتصحيح ما لحق بالأنف من تشوه أو بالحاجز الأنفى.
أعراض كسور الأنف:
- ألم.
- نزيف من الأنف.
- اللون الأزرق حول منطقة العين.
- تشوه شكل الأنف (قد لا يلاحظ إلا بعد اختفاء التورم).
- تورم.
- صعوبة فى التنفس من الأنف.
الإسعافات الأولية لكسور الأنف:
- طمأنة المصاب ومحاولة جعله هادئاً.
- حث المصاب على التنفس من فمه، إمالة المريض للأمام فى وضع الجلوس لمنع الدم من الدخول فى مؤخرة الحلق.
- وضع كمادات باردة لتقليل الورم، إن أمكن جعل المريض هو من يقوم بحمل الكمادات بنفسه ويضعها على المكان المصاب حتى لا يضغط على الكسر.
- إعطاء المريض مسكن للألم (Acetaminophen).
تحذيرات في حال الاصابه بكسر الانف
أ- لا تحاول تصحيح وضع الأنف المكسور.
ب- لا تحاول تحريك المريض إذا كان هناك شك فى إصابة الرأس أو الرقبة.
ج- اللجوء إلى المساعدة الطبية الفورية فى حالة:
1- شك فى وجود كسر فى الرأس أو الرقبة.
2- إذا فشلت فى إيقاف النزيف.
3- إذا كان هناك نزيف مستمر من سائل عديم اللون.
4- إذا كان هناك صعوبة فى تنفس المصاب
الله يبعد عنا كسور جميعا
