[b]قصة وفاة فتاه على لسان مغسلتها
تقول اتصلت بي ذات يوم سيده وطلبت مني القدوم لتغسيل ابنتها التي توفيت وهي في ال24من عمرها وبحكم عملي في تغسيل الموتى فقد ذهبت...فلما وصلت لبيت السيدة فتحوا لي وطلبوا مني الدخول والخوف والذعر يملئ وجوههم لم اسألهم عن خوفهم بسبب موت ابنتهم..
فلما وصلت للغرفة التي أعدوها لي لتغسيل ابنتهم فيهاووضعوها هناك فتحت الباب لأدخل فإذا بوالدة الفتاه تدفع بي للداخل وتغلق علي الباب بشده وتقفله.!لم استوعب سبب ذلك
نسيت الموضوع وهممت بالبدء بتغسيلها والعجب يملئ رأسي كيف بهم يطلبون مني تغسيلها ولم يأتي احد منهم لمساعدتي..
اقتربت من الفتاه التي كانت مغطاة بالكامل فنزعت الغطاء من على وجهها فإذا هي شديدة البياض فارتحت لذلك ..أخذت انشغل بإخراج أغراض التغسيل..وعندما عدت إليها لخلع الاغطيه إذا بالوجه الأبيض ينقلب لفحم اسود..فأصبت بالهلع
حاولت تهدئة نفسي..وبدأت تغسيل الفحمة السوداء...كانت الرائحة نتنه وكدت أصاب بالغثيان لكنني إستمريت بتغسيلها والرائحة في كل مره تزداد..!حاولت خلع الملابس التي كانت عليها لكنها عالقة بجسدها ..كان بنطال ضيق..حاولت نزعه ولم افلح...حاولت سحب طرف منه ومن ثم قصه فلم افلح...كان كالملتصق بها .وكانت تلك هي الحقيقةالبنطال الضيق ملتصق بجسدها ولم أدرك ذلك إلا بعد أن جربت تمزيقه فتمزقت سيقانها.!وبدأت تتقطع أمام عيني
عندها لم استطع أن أبقى وحدي في الغرفة فأخذت أنادي والدتها فلم يجبني احد..عندها بدأت اصرخ بفزع..وبعد محاولات عده مع أهلهاتمكنت من الخروج من الغرفة..وعندما سألتهم عن سبب تصرفهم قالوا لي أنت خامس مغسلةنأتي بها وتخرج فزعه لقد توفيت منذ الأمس ولم نستطع نحن تغسيلها فطلبنا من المغسلا تفلم يستطع.
سألتهم لماذا كل هذا السواد على بنتهم فقالت لي أمهاوالدموع تملئ عينيها ......لم تعرف ابنتي طريقا لسجادة الصلاة ....وكانت تخرج للسوق بعبائه مخصره وملابس ضيقه .......
فأدركت أنها بدايةالعذاب ]
تقول اتصلت بي ذات يوم سيده وطلبت مني القدوم لتغسيل ابنتها التي توفيت وهي في ال24من عمرها وبحكم عملي في تغسيل الموتى فقد ذهبت...فلما وصلت لبيت السيدة فتحوا لي وطلبوا مني الدخول والخوف والذعر يملئ وجوههم لم اسألهم عن خوفهم بسبب موت ابنتهم..
فلما وصلت للغرفة التي أعدوها لي لتغسيل ابنتهم فيهاووضعوها هناك فتحت الباب لأدخل فإذا بوالدة الفتاه تدفع بي للداخل وتغلق علي الباب بشده وتقفله.!لم استوعب سبب ذلك
نسيت الموضوع وهممت بالبدء بتغسيلها والعجب يملئ رأسي كيف بهم يطلبون مني تغسيلها ولم يأتي احد منهم لمساعدتي..
اقتربت من الفتاه التي كانت مغطاة بالكامل فنزعت الغطاء من على وجهها فإذا هي شديدة البياض فارتحت لذلك ..أخذت انشغل بإخراج أغراض التغسيل..وعندما عدت إليها لخلع الاغطيه إذا بالوجه الأبيض ينقلب لفحم اسود..فأصبت بالهلع
حاولت تهدئة نفسي..وبدأت تغسيل الفحمة السوداء...كانت الرائحة نتنه وكدت أصاب بالغثيان لكنني إستمريت بتغسيلها والرائحة في كل مره تزداد..!حاولت خلع الملابس التي كانت عليها لكنها عالقة بجسدها ..كان بنطال ضيق..حاولت نزعه ولم افلح...حاولت سحب طرف منه ومن ثم قصه فلم افلح...كان كالملتصق بها .وكانت تلك هي الحقيقةالبنطال الضيق ملتصق بجسدها ولم أدرك ذلك إلا بعد أن جربت تمزيقه فتمزقت سيقانها.!وبدأت تتقطع أمام عيني
عندها لم استطع أن أبقى وحدي في الغرفة فأخذت أنادي والدتها فلم يجبني احد..عندها بدأت اصرخ بفزع..وبعد محاولات عده مع أهلهاتمكنت من الخروج من الغرفة..وعندما سألتهم عن سبب تصرفهم قالوا لي أنت خامس مغسلةنأتي بها وتخرج فزعه لقد توفيت منذ الأمس ولم نستطع نحن تغسيلها فطلبنا من المغسلا تفلم يستطع.
سألتهم لماذا كل هذا السواد على بنتهم فقالت لي أمهاوالدموع تملئ عينيها ......لم تعرف ابنتي طريقا لسجادة الصلاة ....وكانت تخرج للسوق بعبائه مخصره وملابس ضيقه .......
فأدركت أنها بدايةالعذاب ]